السؤال الأول : -
" وكان الفتى يسير فى صدر القافلة أخذا بزمام بعير عليه هودج قد طرحت عليه ثياب ملونه من حرير يبرق فى ضوء الشمس "
أ) تخير الإجابة الصحية مما بين القوسين :
* جمع ( زمام ) : ( أزمة – زمائم – زمازيم )
* معنى ( هودج ) : ( الجمل – قبة فوق ظهر الجمل – الزمام )
* مضاد ( صدر ) : ( وسط – عنق – عجز )
* القافلة كانت قادمة من : ( هوازن – أرض الشربة – يثرب )
ب) لماذا دار عنترة بحصانه حول الوادى ؟ وعلام يدل ذلك ؟
ج) علل لما يأتى : تفوق عنترة للعبيد – كتمان عنترة ذكريات أحلامه
الإجابة
أ) أزمة – قبة فوق الجمل – عجز – هوازن
ب) ليطمئن أن المكان آمن وأن ليس هناك ما يخشاه ويدل ذلك على حيطته وحذره وخوفه على عبلة والقافلة .
ج) فرق عنترة العبيد فأمر بعضهم بأن يذهبوا لسقاية الإبل وأمر آخرين أن يضربوا أخبية النساء وأمر غيرهم أن
يرقدوا النيران لإعداد الطعام كتم عنترة ذكريات أحلامه التي لا يجرؤ أن ينطق بسرها إذا إنه لا يزيد على أن يكون
عبد عمها شداد وأنه لا يستطيع أن يناديها إلا بقوله : سيدتى مع أنه فارس عبس الذى يحقق لها الانتصارات
السؤال الثانى : -
قال شيبوب : " نعم أذكر الأيام البعيدة كأنها حلم غامض وكنت أنعم فيها بحريتى لأننى لم أولد عبداً ولست أحب أن يكون لى أب سوى ذلك الأب الذى جاء بى وأما أنت فلست ترضى إلا أن يكون أبنا لأحد هؤلاء الجفاة الغلاظ الذين يسومونك الهوان "
أ) تخيلا الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
* مفرد ( الجفاة ) : ( الجافى – الجف – الجفائف )
* مضاد ( الهوان ) : ( الكثرة – العزة – الكبر )
* معنى ( يسوم ) : ( يبيع – يطلب – يريد ذلة )
ب) تشير العبارة إلى الأصل الذى انحدر منه كل من شيبوب وعنترة . وضح .
ج) لعنترة وشيبوب رأيان مختلفان فى العلاقة بالمرأة . وضح الرأيين وإلى أيهما تمثل ؟
الإجابة
أ) الجافى – العزة – يريد ذله
ب) الأصل الذى انحدر منه شيبوب أنه كان يعيش حراً فى بلاده قبل أن يسبى ويحمل مع أمه على هذه الصحراء وأما
عنترة فقد أولده أبوه شداد من أمه زبيبة وكان من عادة العرب فى ذلك الوقت أن يكون هذا الولد عبداً إلا اعترف
به والده
ج) رأى شيبوب فى المرأة : - هى التي تنوح عليه إذا قتل وهى التي تنقل أسراره وكلهن يرقصن ويغنيين ويضحكين
ويثرثرن ويأكلن ويشربن وكل منهن تتطلع إلى من يحب غيرها ولا فرق بين واحدة وأخرى .
رأى عنترة فى المرأة : - هى التي تشعره بالسعادة إذا كان حزيناً وصوتها بالنسبة له كالبلسم وهو لا يحرص غلا
على محبتها فهى معنى حياته وغاية آماله . والرأى الذى يميل إليه الطالب هو رأى عنترة
السؤال الثالث : -
" إنك تقطع نياظ قلبى يا عنترة – فلماذا يحملك على كل هذا ؟ ألست عنترة فارس عبس ؟ لقد عقمت النساء أن تلدن مثلك "
أ) هات جمع ( نياظ ) والمقصود ( بعقمت النساء ) ومرادف ( يحملك ) .
ب) من " تانا بنت ميجو " ؟ وما الدين الذى كانت تدين به ؟ وما الفرق بين دينها وبين دين شداد ؟
ج) لماذا كانت زبيبة تراوغ عنترة عن حقيقة نسبه بأبيه شداد ؟
الإجابة
أ) أنوطة – لم ينجب – يجبرك
ب) هى زبيبة أم عنترة وهى حبشية الأصل أخذت أسيرة هى وولدها شيبوب وكانت تدين بالمسيحية بينما يدين شداد
بعبادة الأصنام
ج) كانت تخشى أن يذهب عنترة إلى أبيه شداد بعنف عن علاقته به فلا يعود ذلك إلا بتلف النفس وكانت تخشى
الاصطدام بينهما لأنه ينتج عنه هلاك أحدهما
السؤال الرابع : -
" إننى لا أستطيع يا سيدى أن أنكر فضلك فأنت فارس عبس وشيخها وأنت ملاذ الخائف ومطعم الجائع وناصر الضعيف وقد حدثتنى أمى عنك طويلا منذ كنت طفلاً "
أ) هات مرادف ( ملاذ ) ومضاد ( الجائع ) وجمع ( الضعيف )
ب) ذكر شداد بعض أفضاله على عنترة فما هى ؟ وما هدفه من ذلك ؟
ج) " لو أنصفت لقمت لى من مكانك " من المتحدث ؟ ولمن ؟ وبم رد عليه ؟ وماذا حدث بعد ذلك ؟
الإجابة
أ) ملجأ وحمى – الشبعان - الضعفاء
ب) بعض هذه الأفضال :- يكرم مكانته ويدخله بيته ويجلسه معه ويركبه معه ويناجيه ويدعوه لحمايته وينصره إذا
اظلم ويدفع عنه الظلم وهدفه : أن يبعده عن القضية الأساسية وهى الاعتراف به
ج) المتحدث عنترة ووجه حديثه لعمارة بن زياد وقال له عمارة تعال فخذ مكانى إذا استطعت يا بن زبيبة فقال عنترة :
كل عبس تعرف أمى كما تعرف أمك ولكنى هنا أنا وأنت فجرد عمارة سيفه واندفع نحوه وأقبل عليه عنترة وهب
الجميع يحجزون بينهما وهكذا تغير وجه الحفل وأخذ شداد عنترة من يده وخرجا من السرادق .
السؤال الخامس : -
" هكذا قضى أيامه فى النهارين الشعاب سابحاً فى الليل بين الشجون وهو فى كل يزداد حقداً على قومه الذين يزدرونه وعلى أبيه الذى يظلمه وينكره ويأبى أن ينسبه لحظة إليه مع أنه يعترف ببنوته "
أ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
* معنى كلمة ( هائما ) : ( لا يعرف وجهته – مسرعا – محباً )
* مفرد ( الشعاب ) : ( شعب – شعوب – شعب )
* مضاد ( يزدرونه ) : ( يسبونه – يحترمونه – يحاربونه )
ب) لم كان يزداد حقداً ؟ وكيف صورت العبارة حياة عنترة ؟
ج) وضح عنترة لشيبوب منزلة عبلة عنده .. فماذا قال له ؟
الإجابة
أ) لا يعرف وجهته – شعب يحترمونه
ب) كان يزداد حقداً على قومه لنهم يحتقرونه ويعاملونه معاملة العبيد وهم السبب الذى يجعل والده شداداً لا يعترف به
خوف المعرة وصورت العبارة حيرته عنما جعلته يهتم بين الشعاب نهاراً ويسبح فى الليل فى ظلمات الشجون والأحزان
ج) قال له : إننى أحبها ولا أقدر أن أحيا بغيرها ولو ذهبت لغيرى لكان فى ذلك قتلى فليس لى إلا أن أركب الوعر وأن
أقدم على كل خطر
السؤال السادس : -
" وتفلت الأمر من أيديهم حتى صارت رحى المعركة تدور بين حطام البيوت المقوضة فكان فرسان عبس يريدون خطوة بعد فيخبطون نساءهم وأطفالهم فى عماية القتال "
أ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
* معنى كلمة ( المقوضة ) : ( المهدمة – المستباحة – المفتوحة )
* مضاد التعبير ( تفلت الأمر من أيديهم ) : ( انتصروا – فروا – أمسكوا بزمام الأمور )
* المراد ( بعماية القتال ) : ( طوله – شدته – ضعفه )
ب) لماذا رفض عنترة أن يخرج مع قومه لقتال طئ ؟
ج) لماذا قبل عنترة نعلى شداد ؟
د) دار حوار بين شداد وعنترة لخص هذا الحوار ؟
الإجابة
أ) المهدمة – أمسكوا بزمام الأمور – شدته
ب) تشفياً وانتقاماً منهم وكان يحترق شوقاً إلى الاشتراك فى القتال ولكنه قاوم ميله وأصر على البقاء بعيداً لأنهم لا
ينصفونه
ج) ليظهر خضوعه الكامل له باعتباره عبداً له لا يصلح للحرب والقتال مادام قومه لا يعترفون بأنه حر
د) أجب بنفسك
السؤال السابع : -
" وفيما كان عنترة ناظراً إلى الأفق لا يلتفت إلى جانب الطريق سمع صرخة عن يسلره كصرخة المستغيث فشد عنان فرسه ليهدئ من عدوه وألتفت نحو مبعث الصرخة فرأى أمامه إمراة فى السهل الرملى مقبلة نحوه "
أ) تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
* جمع كلمة ( عنان ) : ( أعنة – عناوين – عنانات )
* مضاد كلمة ( تعدو ) : ( تقفز – تنام – تجلس )
* المرأة هى : ( عبلة – شيبوب – زبيبه )
ب) كيف خطفت عبلة ؟ وما الحيلة التى عمها شيبوب ليعرف مكانها ؟
ج) ألتقى عنترة بالفرسان الثلاثة – فماذا دار بينهم ؟ ولمن كانت الغلبة فى النهاية ؟
الإجابة
أ) أعنة – تجلس – شيبوب
ب) عندما اقبل ثلاثة فرسان وحملوها وفروا بها وتخفى شيبوب فى ذى إمرأة ليكون معها على أنه خادمتها حتى يعرف مكانها
ج) التقى عند ماء الربانية ودار بينهم معركة وقتل أحدهم وفر اثنان وعاد بعبلة وشيبوب من ورائها يغنى ويزغرد
كما تزغرد النساء