مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات
الموقع يرحب بكل زوارنا الكرام ويتمني لكم الاستفادة وننتظر مشاركتكم عبر الموقع والاميل
مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات
الموقع يرحب بكل زوارنا الكرام ويتمني لكم الاستفادة وننتظر مشاركتكم عبر الموقع والاميل
مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات

منتدى يخدم طلبة المدرسة وأولياء الأمور والمعلمين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تطمح المدرسة في خلق جيل من الطالبات الواعيات فكرياً والمسايرات لتكنولوجيا العصر بطريقة ايجابية ومتميزات اخلاقياً ومتفاعلات مع مجتمعهن
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 قصه و عظه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Esra2 7abakey

Esra2 7abakey


عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
العمر : 31
الموقع : www.facebook.com

قصه و عظه Empty
مُساهمةموضوع: قصه و عظه   قصه و عظه Emptyالخميس أغسطس 05, 2010 10:36 am


glitter-graphics.com

دخل صبي يبلغ من العمر 10 سنوات الى مقهى.
وجلس على الطاوله ، فوضعت الجرسونة كأساً من الماء أمامه.
فسئل الصبي : بكم آيس كريم بالكاكاو ؟
أجابته : بخمس دولارات.
فأخرج الصبي يده من جيبه وأخذ يعد النقود.
ثم فسألها مرة أخرى : حسنا ً، وبكم الآيس كريم لوحده فقط بدون كاكاو ؟
في هذه ِ الأثناء كان هناك الكثير من الزبائن ينتظرون خلو طاوله في المقهى للجلوس عليها.
فبدأ صبر الجرسونه بالنفاذ ، فأجابته بفظاظه : بـأربع دولارات.
فعد الصبي نقوده وقال :سآخذ الايس كريم العادي.

فأحضرت الجرسونة له الطلب ، ووضعت فاتورة الحساب على الطاولة وذهبت.
أنهى الصبي الآيس كريم ودفع حساب الفاتورة وغادر المقهى.
وعندما عادت الجرسونة إلى الطاولة إغرورقت عيناها بالدموع أثناء مسحها للطاوله.
حيث وجدت بجانب الطبق الفارغ .. دولار واحد.

لقد حرم الصبي نفسه الآيس كريم بالكاكاو حتى يوفر لنفسه دولارًا يكرم به الجرسونة.

@@@

كثيرا ً مانقع في حرج أو نتسبب في شحن نفسي تجاه أناس آخرين نحمل لهم الكثير من الحب والتقدير
ولكن الإستعجال بإصدار حكمنا عليهم يتسبب في فهمهم بشكل خاطئ.

فـكما رأينا الجرسونة نفذ صبرها لأن الصبي أخذ يبدل رأيه بين الآيس كريم العادي أو بالكاكاو وظنت به ِ ظن السوء.

دائما ً نتسرع بأتخاذ مواقف نجدها لاحقا ً خاطئة ، لا نملك الصبر ولا نعطي مساحة للغير في الكثير من المواقف في الحياة سواء ً في العمل أو في المحيط العائلي أو في محيط الحب.

قال سيد الخلق صلى الله عليه وسلم :
( إياكم والظن ؛ فإن الظن أكذب الحديث )/ متفق عليه
وقال ابن سيرين : " إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل : لعل له عذرًا لا أعرفه "
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Esra2 7abakey

Esra2 7abakey


عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
العمر : 31
الموقع : www.facebook.com

قصه و عظه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه و عظه   قصه و عظه Emptyالخميس أغسطس 05, 2010 10:39 am

لو عجبتكم القصه قولولى علشان اكمل و احط قصص تانى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امل مرسي
المشرف العام
امل مرسي


عدد المساهمات : 347
تاريخ التسجيل : 22/04/2010

قصه و عظه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه و عظه   قصه و عظه Emptyالخميس أغسطس 05, 2010 12:31 pm



جميلة القصة يااسراء فعلا اخيانا نتعضب علي الاخرين دون تفكير وكرري كتابة قصص اخري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Esra2 7abakey

Esra2 7abakey


عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
العمر : 31
الموقع : www.facebook.com

قصه و عظه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه و عظه   قصه و عظه Emptyالخميس أغسطس 05, 2010 5:53 pm


glitter-graphics.com

شكرا على مرورك يا استاذه امل

و هحط القصه التانيه
و دى قصه بجد جااااااااااااامده جدا
و يهمنى ارائكم علشان لو عجبتكم اكمل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Esra2 7abakey

Esra2 7abakey


عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
العمر : 31
الموقع : www.facebook.com

قصه و عظه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه و عظه   قصه و عظه Emptyالخميس أغسطس 05, 2010 5:55 pm

في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة.. كلاهما معه مرض عضال
أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر.. ولحسن حظه فقد كانسريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت
كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف.. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كلشيء
وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي.. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء.. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة .. والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها والجميع يتمشى حول حافة البحيرة .. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة.. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخرفي انبهار لهذا الوصف الدقيق الرائع.. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى
وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً.. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها

** ** ** ** ** *
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه.. ولكن في أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة.. فحزن على صاحبه أشد الحزن وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلىجانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة.. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداًمستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر الى العالم الخارجي
وهنا كانت المفاجأةلم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدرانالمستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت بأنها هي !! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.. ثم سألته عن سبب تعجبه فقص عليها ما كان يرىصاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له
كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم.. ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت
ألست تسعدإذا جعلت الآخرين سعداء؟

@@@@

إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك
ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك
إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل
ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك
فاجعلهم يشعرون بالسعادة بالله عليك..

وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم:"وقولوا للناس حسناً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Esra2 7abakey

Esra2 7abakey


عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
العمر : 31
الموقع : www.facebook.com

قصه و عظه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه و عظه   قصه و عظه Emptyالجمعة أغسطس 06, 2010 7:58 pm

Question Question ايه يا جماعه هى القصه مش عجبتكم ولا ايه؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Esra2 7abakey

Esra2 7abakey


عدد المساهمات : 94
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
العمر : 31
الموقع : www.facebook.com

قصه و عظه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه و عظه   قصه و عظه Emptyالجمعة أغسطس 13, 2010 6:33 pm

سلة الفحم المتسخة
كان هناك رجل أمريكي مسلم يعيش في مزرعة بإحدى جبال مقاطعة كنتاكي
مع حفيده الصغير، وكان الجد يصحو كل يوم... في الصباح الباكر ليجلس على مائدة
لمطبخ ليقرأ القرآن ، وكان حفيده يتمنى ان يصبح مثله في كل شيء، لذا فقد كان
حريصا على أن يقلده في كل حركة يفعلها …وذات يوم سأل الحفيد جده
يا جدي،إنني أحاول أن أقرأ القرآن مثلما تفعل، ولكنني كلما حاولت أن أقرأه أجد
انني لا أفهم كثيراً منه ، وإذا فهمت منه شيئاً فإنني أنسى ما فهمته بمجرد أن أغلق المصحف !!
فما فائدة قراءة القرآن إذن ؟ !!!!
!كان الجد يضع بعض الفحم في المدفأة ، فتلفت بهدوء وترك ما بيده، ثم قال : خُذ سلة
الفحم الخالية هذه ، واذهب بها إلى النهر ، ثم ائتِني بها ملئية بالماء !!!
!ففعل الولد كما طلب منه جده، ولكنه فوجىء بالماء كله يتسرب من السلة قبل أن يصل
إلى البيت، فابتسم الجد قائلاً له : ‘ ينبغي عليك أن تُسرع إلى البيت في المرة القادمة يا بُني ‘ !!!
فعاود الحفيد الكرَّة ،وحاول أن يجري إلى البيت … ولكن الماء تسرب أيضاً في هذه المرة !!!
فغضب الولد وقال لجده،إنه من المستحيل أن آتيك بسلة من الماء ، والآن سأذهب وأحضرالدلو لكي أملؤه لك ماءً .فقال الجد: ‘ لا ، أنا لم أطلب منك دلواً من الماء، أنا طلبت سلة من الماء…يبدو أنك لم
تبذل جهدا ًكافياً يا ولدي ‘ !!!ثم خرج الجد مع حفيده ليُشرف بنفسه على تنفيذ عملية ملء السلة بالماء !!!
!كان الحفيد موقناً بأنها عملية مستحيلة؛ ولكنه أراد أن يُري جده بالتجربة العملية ، فملأ
السلة ماء ،ثم جرى بأقصى سرعة إلى جده ليريه ، وهو يلهث قائلا ً: أرأيت؟ لا فائدة !!’فنظر الجد إليه قائلا ً : ‘ أتظن أنه لا فائدة مما فعلت ؟ !!’….‘ تعال وانظر إلى السلة ‘ ،فنظر الولد إلى السلة ، وأدرك –للمرة الأولى أنها أصبحت مختلفة !!!!لقد تحولت السلة المتسخة بسبب الفحم إلى سلة نظيفة تماما ً من الخارج والداخل !!!!فلما رأى الجد الولد مندهشاً ، قال له : ‘ هذا بالضبط ما يحدث عندما تقرأ القرآن الكريم
قد لا تفهم بعضه، وقد تنسى ما فهمت أو حفظت من آياته ….. ولكنك حين تقرؤه
سوف تتغير للأفضل من الداخل والخارج ، تماما ًمثل هذه السلة
منقوووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه و عظه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات :: عالم المكتبات :: مواهب وافكار واشعار-
انتقل الى: