مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات
الموقع يرحب بكل زوارنا الكرام ويتمني لكم الاستفادة وننتظر مشاركتكم عبر الموقع والاميل
مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات
الموقع يرحب بكل زوارنا الكرام ويتمني لكم الاستفادة وننتظر مشاركتكم عبر الموقع والاميل
مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات

منتدى يخدم طلبة المدرسة وأولياء الأمور والمعلمين
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تطمح المدرسة في خلق جيل من الطالبات الواعيات فكرياً والمسايرات لتكنولوجيا العصر بطريقة ايجابية ومتميزات اخلاقياً ومتفاعلات مع مجتمعهن
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 7خطوات نحو النجاح

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مروة سيد




عدد المساهمات : 174
تاريخ التسجيل : 21/03/2010
العمر : 30

7خطوات نحو النجاح Empty
مُساهمةموضوع: 7خطوات نحو النجاح   7خطوات نحو النجاح Emptyالثلاثاء يونيو 29, 2010 9:40 am

يُعتبر كتاب "7 خطوات للنجاح" للكاتبة الأيرلندية "فيونا هارولد" من أفضل الكتب في مجال التنمية البشرية؛ حيث إنه يتضمّن 7 خطوات رئيسية يجب أن يسلكها الفرد في طريقه للنجاح، بدايةً من حب العمل حتى الكرم في القيام به، وقام بترجمته محمد جبريل زناتي، ونشرته دار "هيفن" العام الماضي.
أحب ما تعمل
الخطوة الأولى التي أوردتها الكاتبة للنجاح هي حب العمل، مشيرة إلى أن حب العمل بمثابة القوة الدافعة وراء كل إنجاز عظيم حققه البشر، مؤكدة أن حب العمل يُشكّل الجزء الأكبر من أي حياة ناجحة، وأشارت الكاتبة إلى أن الإخلاص في حب العمل يجعل الفرد سعيداً، مضيفة أنه لا بد أن يُتوّج حب العمل بغاية أو هدف يضعه الفرد أمامه، ويحاول الوصول إليه، وأكدت أنه لا بد أن يسعى الفرد دائما من خلال عمله إلى اكتشاف مواهبه مبكرا، وتدريب نفسه على الاستفادة منها من أجل الخروج إلى عالم النجاح.
ثق بنفسك
الخطوة الثانية للنجاح هي الثقة بالنفس؛ حيث توضّح الكاتبة أنه يجب أن يثق الفرد بنفسه؛ كي يستطيع أن يحقق شيئا مفيدا يريد الوصول إليه في الحياة، مشيرة إلى أن ما يصل إليه االفرد هو ما تأخذه إليه ثقته بنفسه، وأكدت أن الفرد نتاج لكل ما يعتقد أنه قادر على تحقيقه، وأوضحت أن حرية الإرادة والإيمان بالقدر يلعبان دوراً كبيراً أثناء مواجهة ضغوط ومشكلات الحياة.
واعتبرت أنه عندما يأخذ الفرد قراره بنفسه فهذا مؤشر من مؤشرات النجاح، واستشهدت على ذلك ببعض الأمثلة لأشخاص كانت تعرفهم ممن بدأوا حياة لا تبشّر بالنجاح، ولكن أصبح أحدهم فناناً تشكيلياً ناجحاً في لندن وأصبح يعمل مع أشهر المجلات وألمعها.
ابذل مزيداً من الجهد
الخطوة الثالثة للنجاح كما توضح الكاتبة هي ضرورة أن يبذل الفرد مزيداً من الجهد، وأشارت إلى أن الناجحين يبذلون من الجهد ما لا يبذله الأقل منهم نجاحا، وأكدت في هذه الخطوة أنه يجب أن تكون أفعال الفرد أكثر من كلامه وليس العكس.
خاطر ولا تخشى
أما الخطوة الرابعة للنجاح حسب تأكيد الكاتبة فهي ضرورة المخاطرة وعدم الخوف من النتائج، وأشارت إلى أنه كلما خاطرت أكثر في الحياة وجدتها أكثر منفعة، مؤكدة أنها لا تدعو إلى التهور والمجازفة، بل إنها ترى أن الإفراط في الخوف من الإقدام والمخاطرة أمر خطير واعتبرته أحد معوقات النجاح.
اطلب تعاون الآخرين
توضح الكاتبة في هذه الخطوة أن الفرد يمكن أن يحقق أشياء كثيرة بنفسه، لكنه يحقق أفضل منها من خلال تعاون الآخرين وتضامنهم معه مشيرة في هذا الصدد أنه لا بد أن يطلب مساعدة الآخرين، وأن يتعاطف معهم ويتجنّب الأنانية، وأن يجعل الفرد الانتصار كله للجميع، وأن يجعل من نجاحه فائدة معينة لمن ساعده من زملائه.
حيلة غاية في الذكاء
توضح الكاتبة في هذه الخطوة أن الفرد لا بد أن تواجهه عقبات وصعوبات في طريقه للنجاح مستشهدة بالمثل الذي يقول: "دوماً توقّع الأفضل، لكن كن مستعداً للأسوأ"، وهناك مثل آخر أيضاً يقول: "عندما يصبح الطريق صعباً يصبح الصعب طريقاً يتحتم على الفرد أن يسلكه"، مشيرة إلى أنه لا بد أن يتوقع المرء الأفضل دائماً، وأن يتفاءل، ويواصل طريقه في العمل؛ من أجل النجاح مهما بلغت الأمور صعوبة، وأن يدرك الفرد دائماً أن الوقت لم يفُت لتحقيق النجاح.
كن كريماً في العمل
تشير الكاتبة في نهاية كتابها إلى أن الكرم في مجال العمل هو الخطوة الأخيرة للنجاح، وهي تعني بالكرم القدرة على تنفيذ التعليمات والأوامر التي يتطلبها العمل، مؤكدة أنه كلما كان الفرد سخيا في القيام بتنفيذ ما يملى عليه في عمله أصبح أكثر نجاحاً، مشيرة إلى أن هناك بعض الدراسات الحديثة توضّح أن الأعمال التطوعية التي تنطوي على الكرم في التعامل يستفيد القائم بها أكثر من المستفيد منها، وأوضحت أن المنظمات التي تعامل موظفيها معاملة كريمة ينجذب العملاء إليها.
وختمت الكاتبة كلامها بأن هذه هي الخطوات السبع لتحقيق النجاح، ومن يستطيع أن يقوم بتطبيقها في أي عمل يقوم به سيستطيع أن يحقق النجاح.
وفقني الله وإياكم وحقق لنا النجاح .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إهداء محمد إبراهيم

إهداء محمد إبراهيم


عدد المساهمات : 328
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
العمر : 30
الموقع : مفيش

7خطوات نحو النجاح Empty
مُساهمةموضوع: رد: 7خطوات نحو النجاح   7خطوات نحو النجاح Emptyالخميس يوليو 01, 2010 2:25 am

7خطوات نحو النجاح 24
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://lamar_ehd94@yahoo.com
saad
المشرف العام
saad


عدد المساهمات : 393
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 54

7خطوات نحو النجاح Empty
مُساهمةموضوع: بل عشرة خطوات للنجاح   7خطوات نحو النجاح Emptyالخميس يوليو 01, 2010 5:22 am

بحث أجري سنة 1964 في جامعة هارفارد تم تقرير أن التغير في العالم يتسارع بشكل فوق المتوقع..
وهؤلاء الذين لن يستطيعوا مسايرة إيقاع العصر فإن الحال سينتهي بهم إلى الافلاس المادي والنفسي..
وبحسب الاحصائيات العالمية فإن أقل من 3% من البشر في خضم هذه الأحداث هم من المتزنين نفسيا..
إن للنجاح أسسا وجذور..تحدث عنها الدكتور إبراهيم الفقي في أمسيته العلمية..


جذور النجاح:


1- العلاقة بالله تعالى هي أول جذور النجاح..وهي من أقوى الأسباب المانحة للدافعية والقوة والطاقة..

2- التطبع بالأخلاق فالنجاح يعتمد 93% منه على المهارات الشخصية “وهي ما يتضمن الأخلاق وأسلوب التعامل مع المجتمع والأخلاق”..و7% مهارات مهنية..
ويعد المعيار الأساسي في تقييم الشخص هو مدى جودة أسلوبه في التعامل مع المجتمع والتزامه بالقيم الخلاقية..ذلك ان العمل الجماعي الناجح يتأسس على مجموعات مترابطة تملك من ادوات التواصل الشئ الكثير..وهو مالا يمكن توافره إلا بين أفراد يلتزمون بالأخلاق..

3-التفاؤل والتفكير الايجابي..هما من أهم جذور النجاح..

نظرية نشاطات العقل: كل ما تفكر فيه يتسع ويكبر بنفس النوع..
قانون التركيز: العقل البشري لا يفكر إلا في اتجاه واحد..ولا يسعه تعديد المجالات..فإذا فكر بشكل سلبي ظل في الاتجاه السلبي..والعكس بالعكس..

وطبقا للنظريتين الماضيتين فإن كل تفكير سلبي يبدأ فيه الانسان فإنه يتسع وينتشر بنفس الاتجاه ويظل في نفس الاتجاه من حيث كونه إيجابيا أو سلبيا….

4- الانتماء: للدين والوطن..إن من يحاول الذوبان في الآخرين لا ينتج ولا يبدع..فهو يتكلف دورا غير دوره..وكل ما سينتجه لن يكون أصيلا..فلن يصبح إلا مسخة مقلدة..

إحتياجات الانسان للاتزان النفسي:

البقاء- ضمان البقاء-الحب (كمحب أو محبوب)-التقدير-التغيير (كسر الروتين الممل)-انجاز (أي انجاز من أي نوع) المعنى

البقاء وضمانه:لا يكون الانسان متزنا نفسيا عندما تكون حياته مهددة..عند الخطر يكون الانسان في حالة غير متزنة لا تمكنه من التفكير السليم..

الحب: يحتاجه الانسان ليكون متزنا..فيحتاج لأن يشعر بكونه محبوبا من الناس والمجتمع وخاصة الأسرة..ويحتاج أيضا إلى حب ما يعمله وحب ما هو عليه..وقبل كل هذا يحتاج إلى حب الله تعالى..

التقدير:

يقول الدكتور ويليام جيمس (أبو علم النفس الحديث) : “إذا انتظرت التقدير ستقابل بالإحباط التام”
يقول خبراء علم النفس: ضعف التقدير الذاتي هو سبب كل مشاكل الادمان في العالم..
إن شعور الانسان بالدونية هو من أشد ما يجعله غير متزن نفسيا..على الانسان أن يقدر نفسه بنفسه وأن يعلم أن الله تعالى جعله أشد المخلوقات وأقواها وأقدرها على الانجاز..
فلا يوجد أي إنسان سلبي..وكل الناس قادرة على النجاح..وانتظار التقدير من الناس لا طائل من ورائه أبدا..فكل مشغول بحياته الخاصة ومشاكله..

التغيير وكسر الملل:

التغيير هو تغيير الوضع والحالة التي يكون عليها الانسان وقت التفكير في المشكلة..
يقول الله تعالى:”إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم”..إن مجرد البدء بالتغيير لهو أول خطوة من خطوات حل المشاكل..فهو يساعد الانسان على الانفصال النفسي عن مشكلته أثناء التفكير فيها..وهو ما يمكنه من وضع حلول أكثر عقلانية بعيدة عن العواطف والنزوات..
وهو أيضا تغيير المجالات وتعديدها في التفكير..فمن يحصر نفسه حصرا في مجال واحد لا يطيق الاخفاق فيه..سيفقد كل شئ بأول صدمة له في هذا المجال..

الانجاز:

أي انجاز من أي نوع يعطي الانسان دافعية شديدة وثقة بنفسه..أنا مثلا أرى كتابتي لهذا التفريغ إنجازا رائعا

المعنى:

إذا لم تكن تعلم لما تعمل هذا العمل..فإنك لن تستمر فيه!..
إن البعد عن الله تعالى يضيع معنى الحياة بعمومها..فلا يعلم البعيد عن الله تعالى ما قيمة حياته على الاجمال..أو ما يجعله يدخل في مثل هذه الدوامة..
أيضا وجود الأهداف المقصودة من العمل..وحب العمل الممارس..كلها عوامل تعطي معنى للعمل يجعل ممارسه أكثر اتزانا من الناحية النفسية..

تعلم من الماضي الأليم بدلا من أن يضايقك..

عليك دائما أن تتذكر الذكريات السلبية بشكل إيجابي..فهي خبرات تكونت لديك..ولو عادت تلك المواقف فسوف تتصرف فيها بشكل سليم..وماكان لك ذلك لولا مرورك بهذه المواقف الأليمة في الماضي!
يذكر الدكتور إبراهيم كيف قال توماس أديسون عندما سأله أحد الصحفيين:”أما تعترف بفشلك في اختراع مصباح كهربي بعد 9999 محاولة فاشلة؟”
فكان جواب أديسون: “خطأ يا صديقي..فقد اكتشفت 9999 طريقة لا توصلني للحل السليم!”

ويذكر الدكتور ابراهيم كيف كتب في مقدمة إحدى كتبه “شكرا لكل من قالوا لي لا”
ويردد..إن رأيك السلبي في ليس إلا وجهة نظرك وما رأيته أنت..ولا يشترط أن يعبر عن الحقيقة..فالحقيقة هي أنه ما من إنسان عاجز عن النجاح..وما من إنسان سلبي..فالانسان مخلوق به مقومات النجاح..

مفاتيح النجاح العشرة:

1- الدوافع:

وللدوافع عدة مصادر..كقوة اليأس..وقوة اليأس تتضح في مثال ما إذا لاحقت قطة تهرب منك حتى تحصرها في زاوية لا يمكنها الهرب بعدها..فإنها إذا يأست من الهرب انقلبت تدافع عن نفسها ضدك..وستنجح غالبا..
ومصدر الايحاء..ويضرب به مثلا ببولارويد مخترع الكاميرا الفورية..إذا قام بتصوير ابنه الصغير على أن يحمض الصورة ليلا بعد تسع ساعات..إلا أن ابنه أصر على أنه يريد الصورة فورا!..فكان من أوحى إليه بفكرة الكاميرا الفورية..

أنواع الدوافع:

دافع معيشي:وهو يظهر عند تهديد الحياة..إذ يدفعك للعمل بقوة..
دافع خارجي: وهو مشكلة خارجية يواجهها الانسان تدفعه للبحث عن الحل..”الحاجة أم الاختراع”
دافع داخلي: ذاتي..رغبة في أمر ما..

فمنبع الدوافع الداخلية هو الرغبة..واستراتيجيتها:

تركيز التفكير على الهدف..

التنفس الصحيح..لأن المخ يستهلك 33% من الاكسجين الكلي الذي يستهلكه الجسم..فالتنفس الصحيح يساعد على تجديد الأفكار والتركيز..

تحركات الجسم..يجب أن يتحرك الجسم بشكل إيجابي فرد وثني العضلات وتنشيط الدورة الدموية..

التأكيدات الايجابية للنفس..إن مثل هذا التأكيد للنفس يخلق فيها الدوافع..إن الواقع الذي نصنعه هو انعكاس لأفكارنا وبرامج غرسناها في عقولنا..
الأحاسيس المرتبطة يجب أن تخلق أحاسيسا إيجابية مرتبطة بمثل هذا الموقف..
الرابط الذهني لتذكر هذه العوامل..إن وجود الرابط الذهني يعني أن تقوم بأمر ما يرتبط في ذهنك بهذه العوامل بشكل ما..فأبسط عمل يتكرر مع مثل هذا الموقف كاف ليكون رابطا ذهنيا عند ممارسة العمل..
مثلا..عند قبض الكف أثناء الشهيق بشكل متكرر معتاد..يكون مجرد قبض الكف كفيلا بجعلك تبدأ بالشهيق بشكل تلقائي..

يؤثر في الدوافع الداخلية:

الرغبة..القرار..الهدف..الروابط الايجابية..النشطات اليومية (ملل أم تغيير)..إنجازات الماضي..مذكرات النجاح (أكتب إنجازاتك يوميا)..الاهتمامات الشخصية..التنمية البشرية (مثل هذه الدورة)..الربط الذهني..

2- الطاقة:

أنواعها:
روحانية (إيمانية) - ذهنية - عاطفية - جسمانية
وراء كل جهد قيمة ،ووراء كل قيمة استفادة..فلا جهد يبذل دون قيمة ولا قيمة لا فائدة منها..

مستويات الطاقة:
1- طاقة مرتفعة إيجابية..مثل ما يكون بعد الخطب الحماسية..
2- طاقة منخفضة إيجابية..مثل ما يكون بعد الصلاة أو تمارين الاسترخاء أو اليوغا..
3- طاقة مرتفعة سلبية..
4- طاقة منخفضة سلبية..كالإحباط..

لصوص الطاقة:

1- الهضم..
ومن الممارسات الخاطئة..الامتناع عن الافطار..إذ يحرم المخ من الجلوكوز اللازم له للقيام بمهامه..وعلى النقيض يكون الإفطار الثقيل..فعملية الهضم تتسبب في ضعف تغذية المخ بالدم..
الهضم في حالة الطعام الثقيل يستغرق 8-10 ساعات..وهذا يعني ألا تتوقف المعدة عن العمل على مدار اليوم!

2- الغضب..الغضب يهدم التفكير والتحليل..ولا يعطي الفرصة للتفكير..

3- القلق..

4- التفكير السلبي..

إستراتيجية الطاقة القصوى:

1- التنفس التفريغي: حبس الشهيق لعشرة ثوان ثم الزفير خلال خمس ثوان..
2-التنفس المنشط..شهيق وزفير بقوة وعمق..
3- فرد العضلات..
4- الحركة الخفيفة..
5- الهرولة..
6- تنظيم الوجبات..
7- شرب الماء..
8- التمارين الرياضية..
9- التفكير الايجابي..
10- التأكيدات الايجابية للنفس..(أستطيع ان أفعل)

3- المهارة:

عند استخدام 3% من المهارات الذهنية تصبح من أقوى 5% من أهل الأرض..
احرص على تنمية مهاراتك!..تذكر أنه لا يمكن إدارة الوقت وإنما يمكن إدارة النشاطات أثناءه..ولتنمي مهاراتك:
-القراءة 20 دقيقة على الأقل يوميا..
-اسمع أشرطة سمعية..يمكنك ان تحول بهذا سيارتك إلى جامعة متنقله..إستغل الأوقات البينية!
-شاهد الأشرطة البصرية..
-اشترك في دورات التنمية البشرية (كهذه الدورة)..
-تميز في مجالك..ابتكر فيه جديدا..
-لا تضيع الوقت في التفكير السلبي..
تذكر: المعرفة..هي القوة

4- الفعل:
الفعل..هو الفرق بين النجاح والفشل!
لصوص الفعل:

1-الخوف:
الخوف من المجهول..من الفشل..أو من النجاح أحيانا!
FEAR: False Educational Appearing Real!
بعض الممارسات الخاطئة تسبب الخوف المرضي..
مثل اللعب بالتخويف..كتخويف الأطفال بقذفهم عاليا..أو مباغتتهم..
مثل هذا السلوك يؤدي إلى افتقادهم للأمان..

أيضا مما يسبب الخوف المرضي..ربط بعض ما يحتاج الانسان بسلوكه..(كأن تقول للطفل إفعل كذا ليحبك والدك.وهو يعني أنه إن لم يفعل سيكون مكروها..قد أسلفنا أنه مما يحتاج الانسان ليعيش سويا هو الحب)
2- الصورة الذاتية..إن لم تكن بها ثقة كافية فلن يكون فعل..
3-المماطلة…

عند البدء بالفعل..اسأل نفسك:
ما أسوأ الاحتمالات؟
وما أفضل الاحتمالات؟
What is not kill me, makes me stronger!
مالا يقتلني يقويني..

قم دائما بهذا المخطط..
1-خطط..
2- تصرف..
3- قيم النتائج..
4- عدل الخطط..
5- عد إلى 2..

استراتيجيات الفعل:


*التصور الابتكاري: تخيل أنك بدأت في الحل..تخيل أنك تنجح فيه..
قام الدكتور بتجربة عملية أمام الحضور..حيث جعل شابا يكسر لوحا خشبيا بكلوة يده (كلاعبي الفنون القتالية)
وهذه الطريقة مجربة أيضا من قبلي (مفرغ مادة المحاضرة).. في المجال الرياضي..إذ كنت أتخيل مبارياتي السابقة (كاراتيه) وأتخيلها مجددا باستراتيجيات صحيحه..
إن تخيل الاستراتيجيات وتخيل ممارستك للصحيح منها يمكنك من ذلك على أرض الواقع..وقد أسلفنا أن ما تفعله في الواقع انعكاس لأفكارك!

استراتيجية الـ10 سم..قم بالبدأ في الحل ولو بمقدار 10 سم..يوفر لك هذا الحسم عدم المماطلة..

استراتيجية كما لو..تخيل ماذا لو؟..تخيل الاحتمالات واسأل نفسك ماذا يكون لو..

الالحاح: ألح دائما على هدفك!..يذكر الدكتور إبراهيم كيف قال توماس أديسون عندما سأله أحد الصحفيين:”أما تعترف بفشلك في اختراع مصباح كهربي بعد 9999 محاولة فاشلة؟”
فكان جواب أديسون: “خطأ يا صديقي..فقد اكتشفت 9999 طريقة لا توصلني للحل السليم!”

تذكر: الناجح يتصرف دائما بشكل لا يروق للفاشل!..في هذا يكمن الفرق بينهما..تذكر أنه ما من إنسان سلبي..

تعامل مع التحديات..في كل تحد يواجهك هناك حلول..أوجد الحلول..
ركز على النتائج..

5- التوقع:

تفاءلوا بالخير تجدوه..
التوقع السلبي يضر لا ينفع!
من قانون التركيز: التوقع يعني التفكير..والتفكير في اتجاه يعني التركيز فيه..وهو ما يؤدي إلى الانجذاب إلى هذا الاتجاه..
فإذا كان التوقع سلبيا أدى في النهاية إلى اتجاه سلبي بالفعل..والعكس بالعكس…

ممن تتوقع الخير؟
من الله..
ومن نفسك..ومن عائلتك..ومن الناس..ومن الحياة..

6- الالتزام:
ومنه..
التزام ديني..
التزام صحي (المحافظة على الصحة)..
التزام شخصي (بتنمية المهارات)..
التزام عائلي (بالالتزامات العائلية)..
التزام اجتماعي (تواصل مع إخوانك)..
التزام مهني..
التزام مادي (سدد ديونك)..

دون ثلاثة مما تحسن به صحتك يوميا..
دون ثلاثة مما تحسن به مهاراتك يوميا..
دون ثلاثة مما تحسن به علاقاتك الاجتماعية يوميا..
تعلم فن الاتصال..

-العصبية سببها سهولة الغضب مقارنة بالتفكير الايجابي..
لا تجعل عادتك هي مواجهة المشاكل بالغضب..واجهها دائما باليفكير وإن بدا لك أنه أصعب..

التزم بتحقيق هدف واحد يوميا..

7- المرونة: يجب أن يكون طبعك الالتزام بالهدف ومرونة في الأسلوب..حالما يبدو لك قصور طريقة للحل..قم بتغييرها فورا..(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
الأكثر مرونة يتحكم بمشاعره وبالأمور المحيطة..
الأكثر مرونة يحقق اهدافه..

8- الصبر: (وبشر الصابرين)
ليكن لديك نموذج للصبر (وخير نموذج هم الأنبياء عليهم السلام..وليكن لك نموذج حي)..تعلم منه..اندمج معه..تخيل نفسك مثله وفي موقفه..تخيل نفسك مثله في مواقف صعبة..

9- التخيل: التخيل الابتكاري..تخيل الموقف ونتائج الفعل.
البقاء في وضع مريح- تنفس 8-2-4 (8 ثوان شهيق - 2 ثانية احتفاظ بالهواء - 4 ثوان زفير)..ركز انتباهك على النفس حتى تصل إلى حالة الألفا..أغمض عينيك وتخيل كيفية تحقيق الأهداف..

10- الاستمرارية: (أحب الأعمال إلى الله تعالى أدومها وإن قل)..
استمر في تحقيق أهدافك دائما..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mahfouzschool.ahlamontada.net
مروة سيد




عدد المساهمات : 174
تاريخ التسجيل : 21/03/2010
العمر : 30

7خطوات نحو النجاح Empty
مُساهمةموضوع: رد: 7خطوات نحو النجاح   7خطوات نحو النجاح Emptyالخميس أغسطس 05, 2010 3:11 pm

شكرا لحضرتك يا أستاذ وأسأل الله أن ينفعنا بما قدمته .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
7خطوات نحو النجاح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة نجيب محفوظ الثانوية بنات :: الجودة والإعتماد :: اسس وقواعد الارشاد النفسى-
انتقل الى: